اصلاح ديني
-
نظرية التجاوز المذهبي لا للعداء والوحدة والتقريب، نعم للتجاوز (3).
لقد أصبحت لفظة العالم لا معنى لها، فهي ستار للجهل والمصالح الطائفية أو الإيديولوجية. عجيب أمر هؤلاء، إذ يزعمون أنهم…
أكمل القراءة » -
المساجد بين رهانات الدعوة و التحكم الديني المغرب نموذجا(٢).
2- المساجد رهان الدعوة والدعاية لا شكّ أنّ الدعوة خطاب ومعطى تاريخي لظاهرة دينية اقترنت أساسا بالنبوّة، فلا وجود لدعوة…
أكمل القراءة » -
المساجد بين رهانات الدعوة و التحكم الديني المغرب نموذجا(1).
مقدمة نسجّل في البدء، أنّ ثمة ضعفا ملموسا فيما يخص الدراسات السوسيولوجية حول المسجد بالمغرب، بالرغم من أهمية هذه المؤسسة…
أكمل القراءة » -
نظرية التجاوز المذهبي لا للعداء والوحدة والتقريب، نعم للتجاوز(2).
فيلاحظ حول السجال السني الشيعي أن لكل منهما قوة هجومية عالية باتجاه الآخر، رغم أنهما يضعفان في حالة الدفاع عن…
أكمل القراءة » -
نظرية التجاوز المذهبي لا للعداء والوحدة والتقريب، نعم للتجاوز(1).
كان أرسطو يقول: من نقد الفلسفة فقد تفلسف، وقد يقال اليوم بحق الذين ينقدون المذهبية بأنهم متمذهبون، فمن جاوز المذهب…
أكمل القراءة » -
خطاب الفن يفضح فقر الإسلامويين.
إذا لم يكن في مقدور الأيدولوجيا، بوصفها خطاباً نسقياً مدوراً، إنتاج انفتاح إنساني مُحرِر للفنون، حتّى في سياق التعبيرات الدنيوية لحركات اليسار،…
أكمل القراءة » -
من الأسلمة إلى التدين..كيف نفهم الحالة الدينية(٣).
من أسوأ ما أصاب عمليات التحديث المعاصر للإسلام هو إعادة فهم المعارف الغربية بمنظور إسلامي بدلاً من العكس كان من…
أكمل القراءة » -
من الأسلمة إلى التدين..كيف نفهم الحالة الدينية(٢).
كان صراع السلطات مع الجماعات الدينية المعارضة فقط لأجل استعادة الدين وليس لأجل الاعتدال أو الصواب الديني يبدو الدين مرشحاً…
أكمل القراءة » -
من الأسلمة إلى التدين..كيف نفهم الحالة الدينية(١).
تحتاج النخب، بما هي القيادات السياسية والاقتصاديةوالاجتماعية، أن تلاحظ أنّها تاريخياً وواقعياً هي المنشئة للاتجاهات والقواعد التنظيمية والاجتماعية والأخلاقية والدينيةللأفراد والمجتمعات، وأنّ الفوضى…
أكمل القراءة » -
التفكير المتدين كنمط عابر للتيارات الحزينة العربية (٣).
في غياب التأسيس لسياق حداثة عربية خاصة بزمن عربي خاص، ستظل الانسدادات تعيق سوية الحياة في المنطقة العربية لقد بدا…
أكمل القراءة »